
قبل وفاتي بأسبوع تقريبا، ناديت صديقي الذي يباشر المدونه في الوقت الحالي، و قلت له: عندي أمنيه – رد علي: آمر؟؟ - طلبت منه أن يأتيني بلاب توب، و أن يدخل الى موقع غوغل، و البحث عن شكل قبر أحلامي! - و ما أن وريته الصورة، حتى أتتنا هيستيريا من الضحك، فلحبي الشديد بالموسيقى و إيماني بأنها غذاء للروح كلما اعتلت، تمنيت أن يكون قبرى مزود بآى بود .. ليونسني، مثل ما كان يونسني و أنا أمشي على اليال أيام ما كنا بالمالديفز .. استغفرالله يا ربي . و بعد أن هدأنا من الضحك، بدأت أقترح بعض الأغنيات التي أحبها ليتم إضافتها في أي بود قبري .. و كأنه فعلا ستتحقق الأمنيه!
فرغم حجم المأسآة التي تحيط بي و بعائلتي، إلا إنني جعلت من موتي أضحوكه، فالموت هو استمراريه الوجود .. ولو كل شخص منا تذكر انه سينتهي في يوم ما، لحول جميع أيامه فرحا و سعاده ليذكرونه من حوله بها – الله يحفظكم
آنا مو فاهمه شي
ردحذف:/
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالسلام..
ردحذفصج متوفي الله يرحمه انا حسبالي قصه :(
بس اسلوب السرد عجبني ..
مشكور..
خخخخخخخخخخخ ,المالديفز , بعد السباحة , من صجك تسمع ايبود ,, دايركت مساجات ونوووووووووم
ردحذف